اسفرت المزايدات والمكايدات السياسيه والمناطقيه الى هذا الوضع البائس الذي تشهده كهرباء عدن بعد ان تم تحييد بل واقصى الشيخ أحمد العيسي من تزويد محطات كهرباء عدن بالوقود النظيف

ولم تسدد الى يومنا هذا مستحقاته ومديونية الدوله قيمة تمويلة وبالاجل لمحطات الكهرباء بعدن حتى لا تنقطع الكهرباء لمجرد ساعات على سكانها

وهاهي عدن اليوم دون كهرباء وانقطاع متواصل بفضل السماسره والتجار الجدد حيث تشهد عدن تلوث بيئي غير مسبوق الحق اضرارا صحيه بسكان عدن والمدينه بصورة عامه

من يحاسب المتسببين بهذه الكارثه ومن سمح باستيراد الديزل المغشوش ومن وافق على استخدامه